Top latest Five اخبار ليبيا Urban news

Highway accidents will also be increasing due to increase in automobiles and the following lax in interest supplied by authorities to perilous driving.[seventy five][seventy six][77] In the scarce RTA conflict overall health examine, road traffic mishaps have been researched in the duration of the 2011 armed conflict, in which Benghazi was a focal point of gatherings. It was located that even though the quantity of highway traffic incidents had lessened during the period of the war, the morbidity and mortality on the wounded had enhanced drastically.[seventy eight]

ما هي خطة السلام الأمريكية المقترحة لغزة، وما هي النقاط الشائكة؟

ويوم الأحد الماضي، أعلن المجلس الرئاسي تعيين الشكري محافظا جديدا لـ"المركزي"، وإقالة المحافظ الحالي الصديق الكبير، وهو ما سارع مجلس النواب وكذلك المجلس الأعلى للدولة لرفضه، مؤكدين أن تعيين المحافظ من اختصاصاتهما، وليس اختصاص المجلس الرئاسي.

كيف ينتشر جدري القرود وما هي طرق الوقاية من الإصابة به؟

حكمها العثمانيون والقرمانليون، وساهم العثمانيون في إعطاء المدينة طابعا حضاريا من حيث العمران وتقسيمها الإداري إلى محلات، والمدارس التي ألحقت بالمساجد.

بعض المناطق وأسماء الشوارع في بنغازي تعرف بأسماء عائلات كانت تقطنها أو أسماء الأولياء الذين دفنوا فيها، مثل سيدي خريبيش، سيدي حسين، سيدي سالم، سيدي الشابي وغيرهم وترجع التسمية الحديثة لمدينة بنغازي على أغلب القراءات إلى الولي الصالح «سيدي غازي» المدفون أعلى تلة مقبرة سيد خريبيش الآن.

كيف ينتشر جدري القرود وما هي طرق الوقاية من الإصابة به؟

خلافات سياسية واشتباكات مسلحة في ليبيا: هل يعود الاقتتال مجددا؟

ويوجد بالمدينة عدد من الأندية اخبار ليبيا اليوم الرياضية تمارس مختلف الرياضات مثل كرة القدم والطائرة والسلة بالإضافة إلى أندية تتبنى الألعاب البحرية مثل نادي الملاحة البحري:

خاص ليبيا.. ما رسالة عقيلة صالح من إنهاء ولاية حكومة الدبيبة؟

لكن عقيلة صالح رئيس مجلس النواب طالب بضرورة إعادة النظر في اتفاق جنيف للمرحلة التمهيدية، قائلا إنه "لم يُضمَّن في الإعلان الدستوري الذي يعدّ السند لكل السلطات"، وهو الأمر الذي اعتبره المراقبون تهديداً لاتفاق جنيف نفسه الذي كان يتحاور الليبيون بشأن تنفيذ ما تضمنه.

جاء ذلك بعد يوم واحد من إصدار الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية بياناً الاثنين الماضي أعلنت فيه رفضها استقبال مصر لما وصفته بـ"أجسام موازية لا تحظى بأي اعتراف دولي"، في إشارة إلى اللقاء الذي جرى في مدينة العلمين الساحلية المصرية، الأحد، بين رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي وأسامة حماد رئيس حكومة الشرق الليبي، وضم اللقاء بلقاسم حفتر مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، وحاتم العريبي، رئيس لجنة الإعمار والاستقرار، بالحكومة الليبية شرق.

كان من المفترض أن يكون الليبيون على موعد اليوم مع الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، لكن وعوضا عن ذلك تسود حالة من الغموض مصير العملية السياسية في البلاد مع عدم إجراء الاستحقاق الرئاسي.

هل يستعد مجلس النواب العراقي لتشريع زواج الأطفال حقاً؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *